نبذة عن حياة الكاتب
الإسلام وإيْديُولوُجيَّة الإنْسان
الطبعة : الطبعة الرابعة
المؤلف : سميح عاطف الزين
فئة الكتاب : فكر معاصر
عدد الصفحات : ٣٦٢
تاريخ النشر : ١٩٨٩
الفهرس (اضغط على الرابط للقراءة)

المقَـدّمـة
المَبْدأ
التَخطيط وَالتنمية الاقتصَاديّة وتوجيههما المتعَمد
مشَاريع الإنتَاج أي التنميَة الإقتصاديَّة
العَدالة الإجتماعيّة
المجْتمع
المجْتمع الإسْلامي في المدينة
النظام الإجتماعي في الإسْلام
الإنسَان هُو المَرأة والرجل
الأخلاق
علوم النفسِ والاجتماع والتربيَة
سياسة التعْليم
الأشيَاء وَالأفعَال
الشركاتُ الرأسماليّة
التَأمين
الجمْعيّات التعاونية
المصَارف «البنوك»
الرِّبَا
الرِّبَا والصّرفْ
النقود
نظَامُ الذهَب
الشركاتُ في الإسْلام
الحوالة
الرهنْ
الرشوة والهَديّة
البَيْع
التسعير
الاحتكار
التجارة الخارجيّة
السيَاسَة الصناعيّة
أخْطار القروض الأجْنبيَّة
الحركة العمّاليّة وسَبب قيامها في العَالم
البورْصَة
التّضَخُم المَاليْ
الحاكمْ
نظام الحكم في الإسلام
الإسْلامُ يسَاوي بين جَميع المَواطنين
الدسْتور وَالقَانون
العمَل برأي الأكثرية ومَتى يجوز
الإقتصَاد في الإسلام
الصناعة
التجارة
الجهْد الإنسَاني
النظام الإسْلاميّ وحده الذي يضمن الحاجات الأساسيّة
الخاتمَة

الدسْتور وَالقَانون
كلمة القانون اصطلاح أجنبي، وهو مأخوذ من الفقه اليوناني. والأصل: «كانون» ومعناه الأمر الذي يصدره الحاكم ليسير بموجبه الناس. ويعرف القانون بأنه عبارة عن: «الأحكام العامة». وكلمة الدستور هي اصطلاح أجنبي مأخوذ عن الفقه الفارسي. ويعرَّف الدستور بأنه: «القانون الأساسي الذي يُحدّدُ شكلَ الدولةِ ونظامَ الحكم فيها، ويبينُ حدودَ اختصاصِ كلِّ سلطةٍ»، أو هو «القانون الذي ينظمُ السلطةَ العامةَ ويحدد علاقتها بالأفرادِ، ويبين حقوقها وواجباتها، وحقوقهم وواجباتهم».
مَصَادِرُ الدّستور والقانون:
مصادر الدستور قسمان:
الأول: هو المنبعُ الذي تفرّعَ منهُ الدستورُ والقانونُ مباشرةً كالعاداتِ والدين وآراءِ الفقهاءِ وأحكامِ المحاكمِ وقواعدِ العدلِ والإنصافِ، ويسمى هذا المصدرُ بـــــــ «المصدرِ التشريعيّ»، مثل دساتيرِ بعضِ الدولِ الغربيةِ كأميريكا وبريطانيا.
الثاني: هو المشتقّ منهُ أو الذي نُقِلَ عنهُ الدستورُ أو القانونُ، مثل دستور فرنسا ودساتير بعض الدول القائمةِ في العالمِ الإسلاميّ كمصر وتركيّا والعراق، ويسمّى هذا بالمصدر التاريخيّ.
منشأ الدّستور والقانون:
منشؤهما جمعيةٌ تأسيسيةٌ تضعُ الدستورَ، ومجالسُ منتخبةٌ منَ الشعبِ تسنّ القوانينَ لأنّ الشعبَ عندهمْ مصدرُ السلطات، والسيادةُ هي للشعب.
وأما الدستورُ والقوانينُ الإسلاميّةُ فإن مصدرهما الكتابُ والسنّةُ واجتهادُ المجتهدينَ. والاجتهادُ هو استنباطُ الأحكامِ الشرعيةِ، وهو حقّ لجميع المسلمين القادرين على الاجتهاد، وفرضُ كفايةِ عليهم. وللخليفةِ وحده حقُ تبني الأحكامِ الشرعيةِ. والسيادةُ في الإسلامِ للشرعِ وحدهُ.

مقدمة الكتاب
القسمُ الأوّل
القِسم الثاني
القِسم الثالِث
القسم الرابع
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢