نبذة عن حياة الكاتب
خَاتَمُ النَّبييِّن مُحَمَّد (ص) - الجزء الأول
الطبعة : الطبعة الرابعة
المؤلف : سميح عاطف الزين
فئة الكتاب : سيرة
عدد الصفحات : ١٥٦٨
تاريخ النشر : ٢٠٠٦

هوامش
(*) ولن ترهص: ولم يثبت أن الحياة أنجبت مثيلاً له، ولن تنجب. وجاء في المنجد: أرهص الشيء أو رهصه: ثبته وأسسه، وأرهصه الله: جعله معدناً للخير.
(*) الدسّ: إدخال الشيء بالشيء بضرب من الإكراه؛ والدسُّ في النفس: إدخالها في المعاصي، وحملها على ارتكاب الذنوب كرهاً عنها.
(*) رواه الديلمي، كشف الخفاء، ج2 ص233.
(*) وقد روي في الوسائل (م11 ص122 و124) على النحو التالي: «رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر»، فلما سألوه: وما الجهاد الأكبر يا رسول الله؟ قال (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) : «هو جهاد النفس»، وهو في فروع الكافي أيضاً.
(*) الكَلَّ: الضعيف، الثقيل.
(*) أحمد بن حنبل، الجزء الخامس، ص217.
(*) كنز العمال، ج3 ص121 و125، ابن ماجه، كتاب الزهد، باب الحياء.
(*) البخاري، باب العلم، ص31.
(*) النسيئة: البيع مع تأخير دفع الثمن.
(*) البطالسة: ملوك مصر القدماء حوالي القرن الثالث قبل الميلاد. والنسبة إلى بطليموس.
(*) غيض: نقص.
(*) البُدن: جمع البدنة، وهي الناقة أو البقرة السمينة.
(*) الصنم: ما اتخذ إلهاً من دون الله، والوثن ما لا صورة له. قال أهل اللغة: «ما اتخذوه من آلهة وكان على غير صورة فهو وثن. فإذا كان له صورة فهو صنم». وقيل في الفرق بين الوثن والصنم: «إن الوثن ما كان له جثة من خشب أو حجر أو فضة يُنحت ويعبد، والصنم هو الصورة بلا جثة». ومن العرب من جعل الوثن المنصوب صنماً. وقد روي عن الحسن (عليه السلام) أنه قال: «لم يكن حيٌّ من أحياء العرب إلا وله صنم يعبدونه يسمى أنثى فلان. ومنه قول الله عز وجل: «إن يدعون من دونه إلاَّ إناثاً».
(*) البُدن: الجِمال التي يُضحَّى بها.
(*) الأثفية: الحجر يوضع عليه القدر للطبخ، وثالثة الأثافي قطعة من الحجارة يجعل إلى جنبيها أثفيَّتان ثم يوضع على تلك الأحجار الثلاثة القدر، وفي المثل «رماه الله بثالثة الأثافي» أي بداهية عظيمة - معجم البستان، م1، ص10، بيروت 1927م.
(*) اسم لجبل عرفات.
(*) الحنيفية: دين إبراهيم (عليه السلام)، وكانت الدين الذي قام عليه شرع أجداد النبي محمد (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) .. وهي غير المذهب الذي أنشأه الإمام أبو حنيفة النعمان.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، م1، ص238، طبعة مصر 1936.
(*) صحيح البخاري، ج5، ص5.
(*) الشيخ عبد الرحمن العك، موسوعة عظماء حول الرسول، ج2، ص840.
(*) موسوعة عظماء حول الرسول، المصدر السابق، ص905، سورة الزمر، الآية: 17.
(*) الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر، ج3 ص63 و64.
(*) ربل ربلاً القوم: كثروا أو كثرت أموالهم وأولادهم.
(*) المطير: المشقوق، المكسور.
(*) ورد في المعاجم من معاني الهامة أنها طير من طيور الليل. أو طير صغير يألف المقابر. وأنها البومة. ولكل هذه المعاني صلة بمذاهب الجاهليين وأساطيرهم حول الروح والنفس. وقيل عن الصدى بأنه الهامة أو ذكَرُها، أو أنه طائر يخرج من رأس القتيل إذا بلي.
(*) تنوفة: أرض لا ماء فيها ولا أنيس.
(*) التقحم: المجاعة.
(*) التباعة: ما يترتب على الأمر من خير أو شر والشر هو الغالب.
(*) السيد جعفر مرتضى العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج2، دار السيرة، بيروت، ط4، ص39.
(*) انظر: السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص109 (وكانت تعني بقولها أخاه زهرة بن كلاب، الذي بقي في مكة بينما ارتحلت هي مع زوجها ربيعة بن حرام إلى بلاد الشام، ومعها ابنها زيد بن كلاب).
(*) السيد جعفر مرتضى العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2، ص39 عن: تاريخ اليعقوبي ج1، ص239 و240.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص129.
(*) تاريخ اليعقوبي ج1 ص239، البداية والنهاية لابن كثير ج2 ص205؛ عن ابن إسحاق.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص130.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص130.
(*) الحجابة: أن يكون مفتاح البيت (الكعبة) بيده، فلا يدخله أحد إلاَّ بإذنه.
(*) السقاية: أن يجمع الماء ويسقي به الحجيج.
(*) الندوة: الدار الذي يجتمع فيه كبراء القوم تحت أمرته للتشاور والقضاء، والحكم. وكان قصيّ أول من بنى دار الندوة وجعل بابها الكعبة.
(*) اللواء: راية الحرب.
(*) الرفادة: الطعام الذي يصنع للحجيج في موسم الحج.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص137، محمد حسين هيكل، حياة محمد، الطبعة الثالثة دار الكتب المصرية، سنة 1358هـ، ص95.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص110.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص136 و137.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص138.
(*) حياة محمد، المصدر السابق، ص95.
(*) الجفنة: القصعة الكبيرة.
(*) حياة محمد، المصدر السابق، ص95.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص143.
(*) مسنتون: مجدبون.
(*) حياة محمد، المصدر السابق، ص5.
(*) قيل: إن أمه سمّته «شيبة» لأنه ولد وفي رأسه شيبة (انظر ابن هشام ج1 ص137، ورحمة للعالمين ج1 ص26).
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص144.
(*) محتدهم: أصلهم.
(*) السيرة الحلبية ج1 ص4، والسيرة النبوية لدحلان (مطبوع بهامش الحلبية)، ج1 ص21، ومسالك الحنفا، ص41 عن الملل والنحل للشهرستاني، وتاريخ الخميس ج1 ص237.
(*) القِدح: السهم وجمعها قِداح. والقَدَح: الكأس وجمعها أقداح.
(*) وأمُّهُ: فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة بن مرة.
(*) الشيخ صفي الرحمن، الرحيق المختوم، الطبعة الأولى 1997م، ص44.
(*) الغمائم: من غمَّ يعني: كرب. الغمائم: أصوات الذعر.
(*) تعاوره أصحابه: تناوبوا على حمله.
(*) الرحيق المختوم، المصدر السابق، عن: طبقات ابن سعد ج1، ص62.
(*) المسعودي في مروج الذهب.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص20.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص22.
(*) عسفان: واد على طريق مكة من يثرب.
(*) المثلاة: خرقة الحيض.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص25.
(*) حياة محمد، المصدر السابق، ص74.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص43.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص44.
(*) النسأة هم الذين كانوا ينسئون الشهور في الجاهلية أي يؤجّلونها أو يخلطونها، وكان آخرهم أبو تمامة جنادة بن عوف يحل الأشهر الحرم: رجباً وذا القعدة، وذا الحجة والمحرَّم، مكان الأشهر الحلّ. وفيها نزل قول الله تعالى: {إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا }.
(*) لجِب: ذو جلبة وكثرة.
(*) الرحيق المختوم، المصدر السابق، ص42.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص49.
(*) لا جدوى عن: لا غنى عن. لا جدوى في: لا نفع في.
(*) لاهُمَّ: أَلَّلهُمَّ (يا أللَّهُ).
(*) حلالك: أي بيتك وقومك.
(*) عدْواً: تجاوز الحدّ في الظلم؛ المحال: القوة والشدّة.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص59.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2، ص68 عن: أصول الكافي، ج1، ص264، وتاريخ الخميس ج1 ص198، والروض الآنف ج1 ص184، والمواهب اللدنية ج1 ص25، وتاريخ الملوك والأمم، ج1 ص571، والكامل في التاريخ، ج1، ص458، وأخبار مكة للأزرقي ج1 ص433.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 هامش ص169.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 هامش ص166.
(*) انظر: زاد المعاد، ج1 ص25.
(*) حياة محمد، محمد حسين هيكل، ص107.
(*) البحار، ج15، ص373.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص176، حياة محمد، هيكل، ص110.
(*) الأبواء: قرية بين المدينة والجحفة، بينها وبين المدينة ثلاثة وعشرون ميلاً (هيكل، حياة محمد، هامش ص111).
(*) عوادي: مفردها عادية، وهي الأيام التي تصرف المرء وتعوقه لما فيها من أشغال وأمور شاقّة.
(*) غوائل: جمع غائلة، وهي الشر والدواهي.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص178.
(*) الذمار: كل ما يجب على المرء حمايته والدفاع عنه، كالشرف والمال والولد، الخ.
(*) حياة محمد، محمد حسين هيكل، ص112.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص194.
(*) تاريخ اليعقوبي، ج2، ص21، مطبعة صادر.
(*) الكريهة: الشدّة أو الحرب.
(*) تاريخ اليعقوبي، ج2، ص15.
(*) تاريخ اليعقوبي، ج2، ص15.
(*) وِفقاً للروايات الأخرى غير اليعقوبي.
(*) البداية والنهاية، ج2، ص293.
(*) المعترَّ: الرجل الشديد، أو الواقع في الشدة وأصلها العِتْر وهي الشدة.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص141 و142، أعيان الشيعة، ج2، ص13، البداية والنهاية، المصدر السابق.
(*) البخاري، ج16، ص9.
(*) هيكل، حياة محمد، ص119.
(*) مفلجة: منفرجة.
(*) أدعج: شديد السواد مع السعة.
(*) أزجّ: رقيق طويل.
(*) قنا الأنف: ارتفع وسط قصبته وضاق منخراه.
(*) خد أسيل: طويل ناعم كالسيف.
(*) الوعث: المشقة وكل خصلة مكروهة.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص199.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص201، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2، ص107، السيرة الحلبية لدحلان.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج1، ص108.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص198 و199.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2، ص115 حيث أورد: رواه عن ابن عباس كل من: أنساب الأشراف (قسم حياة النبي ص98)؛ وتهذيب تاريخ دمشق ج1 ص303، وسيرة أعلام النبلاء ج2 ص111، ومختصر تاريخ دمشق ج2 ص275، والبحار ج16 ص12 عن الجنابدي؛ ورواه في مستدرك الحاكم ج3 ص182 عن ابن إسحاق، دون أن يذكر له قولاً آخر. وسيرة مغلطاي ص12، والمحبر ص279، وتهذيب الأسماء ج2 ص342، وتاريخ الخميس ج1 ص264، والسيرة الحلبية ج1 ص140..
(*) أحمد بن حنبل، ج5، ص229.
(*) بعض المؤرخين قال: ان سنها كان 35 والبعض قال: 40.
(*) البداية والنهاية ج2 ص294، وتاريخ الإسلام للذهبي ج2 الترجمة النبوية ص152.
(*) السيرة الحلبية ج1 ص138، البداية والنهاية ج2 ص296، تهذيب تاريخ دمشق ج1 ص303 عن الواقدي وغيرها.
(*) الكافي ج5 ص374 و375، المناقب ج1 ص42، السيرة الحلبية ج1 ص138 و139، تاريخ اليعقوبي ج2 ص20، تاريخ الخميس ج1 ص264، السيرة الحلبية لدحلان ج1 ص55، وغيرها.
(*) السغب: الجوع.
(*) انظر: الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج2 ص126 عن المقدسي، عن سعيد بن أبي عروة، عن قتادة، كما ورد في (البدء والتاريخ) ج5 ص16، وج4 ص139؛ وفي السيرة النبوية لابن هشام ج1 ص302: «أن أكبر بناته (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) رقية ثم زينب، ثم أم كلثوم، ثم فاطمة»، بينما يورد ابن إسحاق ترتيب بناته (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) على النحو التالي: زينب، رقية، أم كلثوم، وفاطمة (عليهم السلام) - في المرجع نفسه لابن هشام ـ.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص204، البداية والنهاية ج2 ص303.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص207.
(*) لم نزغْ: لم نمِلْ عن دينك - الَّلهُمَّ - ولا خرجنا عنه، انظر المصدر السابق.
(*) جفنة: قصعة أو وعاء كبير.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص209، والبداية والنهاية ج2 ص303.
(*) الشيخ صفي الرحمن المباركفوري، الرحيق المختوم، ص55، عن: رحمة للعالمين 1/47، وابن هشام 1/235 و236، في ظلال القرآن ج2 ص166.
(*) الرُّوع: سواد القلب، الذهن، العقل.
(*) ابن ماجه، باب التجارات، ص2.
(*) انظر: الرحيق المختوم، ص56 حيث ورد ما حرفيته: «وبعد النظر والتأمل في القرائن والدلائل يمكن لنا أن نحدد ذلك اليوم - نزول الوحي - بأنه كان يوم الإثنين لإحدى وعشرين مضت من شهر رمضان ليلاً. ويوافق 10 أغسطس سنة 610م، وكان عمره (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) إذ ذاك بالضبط أربعين سنة قمرية وستة أشهر و12 يوماً».
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2 ص297، عن تفسير العياشي، ج2 ص201؛ والبحار ج18 ص262.
(*) مجمع البيان، ج10 ص384.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص253.
(*) المشرق والمغرب.
(*) لقد آثرنا التطرق إلى هذه المنّة، واعتبارها «ثانية» لأن غناه (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) قد جعله الله من طريق مال زوجه خديجة (رضوان الله تعالى عليها) وقبل بعثه، مع أن الترتيب القرآني جاء في سورة الضحى على النحو التالي: «ألم يجدك يتيماً فآوى، ووجدك ضالاًّ فهدى، ووجدك عائلاً فأغنى».
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2، ص197 و198.
(*) الجذل: الفرح والابتهاج.
(*) الناموس: صاحب السّرّ المطلع على الأمر الأكبر. والناموس الأكبر هو جبريل (يونانية).
(*) السيرة النبوية لابن هشام، م1، 254.
(*) تذبّ: تدافع.
(*) روى الحارث بن أسامة من طريق أبي لهيعة موصولاً عن زيد بن حارثة: أن رسول الله (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) في أول ما أوحي إليه أتاه جبريل فعلّمه الوضوء.. وقد روى ابن ماجه بمعناه، وروي نحوه عن البراء بن عازب وابن عباس. وفي حديث ابن عباس: «وكان ذلك في أول الفريضة» (انظر الرحيق المختوم، ص67 عن: مختصر سيرة الرسول للشيخ عبد الله النجدي ص88).
(*) انظر معجم البستان، الشيخ عبد الله البستاني، ج2 ص2554، بيروت 1930.
(*) السيرة الحلبية ج1 ص130، الدر المنثور ج5 ص98.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص262.
(*) العاني: المكلّف بما يشق عليه ويتعبه. والعناء: التعب والنصَب.
(*) أجمع المفسرون على أن المقصود - هنا - بالقصب: اللؤلؤ المجوف.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص257.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص257.
(*) السيرة الحلبية، ج1، ص269.
(*) يراجع: البرزنجي في أسنى المطالب، والإسكافي، والتلمساني في حاشية الشفاء، وسبط ابن الجوزي والقرطبي، والسيوطي وغيرهم.
(*) راجع الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2 ص186 حيث ورد: «وممن صرّح بإيمان عبد المطلب وغيره من آبائه (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) : المسعودي، واليعقوبي، وهو ظاهر كلام الماوردي، والرازي في كتابه (أسرار التنزيل) والسنوسي، والتلمساني (حاشية الشفاء)، والسيوطي، وقد ألف هذا الأخير رسائل عدة لإثبات ذلك.
(*) مجمع البيان ج4 ص322، والبخاري ج15 ص117 و118، وتفسير الرازي ج24 ص174، والسيرة الحلبية ج1 ص30، والدر المنثور ج5 ص98، وسيرة دحلان ج1 ص18، وتصحيح الاعتقاد ص67، وتاريخ الخميس ج1 ص234، وتفسير البحر المحيط ج7 ص47.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص264.
(*) العضد: المعين والناصر.
(*) انظر: الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3 ص228، حيث ورد أن «العلاّمة الأمين قد نقل عن جماعة من علماء المسلمين أنهم ذهبوا إلى القول بإيمان أبي طالب، وكتبوا الكتب والبحوث في إثبات ذلك كالبرزنجي في أسنى المطالب (ص6 - 10) والأجهوري، والإسكافي، وأبي القاسم البلخي وابن وحشي في شرحه لكتاب (شهاب الأخبار)، والتلمساني في حاشية الشفاء، والشعراني، وسبط ابن الجوزي، والقرطبي، والسبكي، وأبي طاهر، والسيوطي.
(*) أبو بكر هو: عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن كعب التيمي، القرشي وكان لقبه «العتيق» و«الصديق» (انظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، 224 - 228) والسيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص217، والطبري، وابن حجر، وابن كثير وغيرهم.
(*) الحجّام: من يتعاطى الحجامة وهي المداواة بالمحجم: شيء مثل الكأس يفرغ من الهواء ويوضع على الجلد فيحدث تهيجاً ويجذب الدم أو المادة بقوة.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1، ص359.
(*) الهَدْي: ما يُهدى إلى الحرم من النَّعَم. والنَّعّم: جمع أنعام وتُطلق على البقر والغنم لما فيها من خير ونعمة.
(*) الرحيق المختوم، ص69 عن: ابن الأثير، فقه السيرة ص77 و78.
(*) أعيان الشيعة، ج1 ص232، عن الطبري في تاريخه.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص307، عن السهيلي.
(*) نقري: نُكثر ضيافته.
(*) من كبار القوم.
(*) التلب: موضع القلادة في العنق.
(*) طبقات ابن سعد ج4 قسم 1 ص163. وتاريخ الإسلام الذهبي ج2 ص100.
(*) الخير كل ما يعود على الإنسان بالنفع والشر كل ما يعود عليه بالضرر.
(*) عبد شمس والد ربيعة وأمية، وعثمان هو ابن ربيعة.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص313.
(*) الرّئْي: ما يتراءى للإنسان من الجن. أو هو: المسّ.
(*) أرتج: أي أُغلق عليه الفهم وصعب عليه الجواب.
(*) سُقط في أيديهم أو أسقط في أيديهم: تحيّروا.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص316.
(*) المعجزات الحسية: أي المحسوسة التي تقع عليها إحدى الحواس الخمس. وسمّيتْ واقعاً لأنها تقع تحت طائلة الحس.
(*) متفق عليه.
(*) أرتجّ عليه: استغلق عليه فهمه أو حار في أمره.
(*) القرطاس: الصحيفة التي يكتب فيها.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص318.
(*) المعجزة أو الخارقة: معناها الخروج على المألوف، أو المعهود من الأمور حتى يأتي الفعل وكأنه خارق للطبيعة..
(*) انظر معجزة الطيور في الآية 260 من سورة البقرة.
(*) انظر معجزة إحياء عزير في الآية 259 من سورة البقرة.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص321.
(*) الروح لا يعرف ماهيتها وكنهها إلاَّ الله سبحانه وتعالى.
(*) محيص: مهرب.
(*) يقال عكف عنه وعكف عليه وهما ضدّان.
(*) أعثر: جعل الناس يعثرون عليهم. والفعل عثر متعدٍّ إلى مفعول واحد وبزيادة الألف يصبح متعدياً إلى مفعولين.
(*) العين الحمئة: الحارّة.
(*) سرداب: بناء تحت الأرض، أو قبو والجمع سراديب.
(*) الدكاء: الرابية والمقصود (دكاً أو دكاء) مستوياً مع الأرض. ودكّه: هدمه أي سوّاه مع الأرض.
(*) الوقر: الثقل في الأذن.
(*) مادة في الجو، ليس لها وزن، تتخلل الهواء والأجسام، ويكون امتداد الصوت والحرارة عبر تموجاتها.
(*) كانت زوجة عبد الله بن مسعود، واسمها ريطة بنت عبد الله بن معاوية الثقفية، من المسلمات الأوائل الفاضلات، إذ كانت تنفق على أولادها وزوجها من صنع يديها. وقد أتت رسول الله تسأله قائلة: إني امرأة ذات صنعة فأبيع، وليس لي ولا لِوَلدَيّ ولا لزوجي شيء، ويشغلونني فلا أتصدق، فهل لي في النفقة عليهم من أجر؟ فقال (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) : «لكِ في ذلك أجر ما أنفقتِ عليهم، فأنفقي عليهم» (انظر: أسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الأثير ج5 ص461).
(*) الآلاء: النِّعم.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص285.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، المصدر السابق.
(*) توسّد الشيء: جعله تحت رأسه. والمقصود: حتى يأتيه الموت.
(*) الرحيق المختوم، ص86.
(*) شرى: كدَّ واشتدَّ.
(*) تذامروا؛ حضَّ بعضُهم بعضاً وتبادلوا التذمر. وتضاغنوا: تبادلوا الأحقاد والضغائن.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص285.
(*) عقلت: ربطت.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص285. وأغذوه لكم: أغذّيه وأربّيه.
(*) الرحيق المختوم، عن: مختصر سيرة الرسول للشيخ محمد بن عبد الوهاب النجدي ص68.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص286 و287.
(*) أغمز فلان في فلان: إذا استضعفه وعابَهُ.
(*) يرسَّ: يذكر في خفاء.
(*) شَفْر: أحد، والمعنى: ستبقى العداوة لهم ما بقي من نسل بني هاشم أحدٌ.
(*) الجفر: القبيح الرائحة من النبات، وفي المثل: «إنَّ جفرك إليَّ لهارٍ» أي شرَّك إليَّ متسرّع.
(*) الأوار: الحر والعطش. والمقصود الضيق والشدة.
(*) الرحيق المختوم، ص85، والسيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص284.
(*) الرحيق المختوم، ص86.
(*) حزبه الأمر: أصابه واشتد عليه. والفعل حزب لا يتعدى بحرف.
(*) الرمضاء: الأرض الحامية من شدة الشمس.
(*) السمّ الزعاف: السمّ المميت.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص342.
(*) الرحيق المختوم، ص80، عن: رحمة للعالمين ج1 ص57؛ السيرة لابن هشام ج1 ص319. ملالةً: من المَلل.
(*) ولنضعنَّ: نحقِّرنّ. والمصدر: الضعة.
(*) اللجاج: التمادي.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص312.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3 ص153.
(*) تاريخ الأمم والملوك، ج2 ص72. والشكيم: الأبيّ الذي لا ينقاد.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص312.
(*) تاريخ الأمم والملوك ج2 ص72 - 73، والسيرة النبوية لابن هشام ج1 ص312.
(*) السيرة النبوية لابن هشام ج1 ص312.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج3 ص153 عن: البدء والتاريخ ج5 ص98.
(*) موسوعة عظماء حول الرسول، ج1 ص652 عن: مجمع الزوائد، والسيرة لابن هشام، وتفسير الطبري، والطبقات الكبرى لابن سعد.
(*) المكتل: وعاء يْحمل فيه التمر وغيره.
(*) عذرة: لطخة أي وسخاً.
(*) مرد: داوم على الأمر.
(*) رميم: بالية.
(*) الودج: عرق في العنق.
(*) رواه البخاري، رياض الصالحين، رقم 41.
(*) الرحيق المختوم، ج1 ص37 عن ابن إسحاق.
(*) زاد المعاد، ج2 ص64.
(*) السيرة الحلبية، ج1 ص324، الطبري ج2 ص69؛ اليعقوبي ج2 ص29.
(*) الذرى: القمم العالية.
(*) زاد المعاد، ج2 ص59.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، 1 ص367؛ (وقيل: إن الرجل أراد أن يُبعد عُمَراً عن النبي (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) ، إذ لعلَّ في ذهابه إلى بيت أخته، ما يصحِّيه من سكره، ويهدّىء ثورة انفعاله). وفرقاً: فزعاً.
(*) هو سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل القرشي العدوي.
(*) القارعة: القيامة، وسميت بذلك لأنها تقرع بالأهوالِ وتصيب بالكوارث.
(*) ردفاً مردوفاً: أي يتبع احدهم الآخر.
(*) الحنق: الغيظ.
(*) عيون: جمع عين وهو الجاسوس.
(*) البداية والنهاية، ج3 ص92.
(*) الزبانية: الشرطة في الدنيا، وفي الآخرة خزنة جهنم.
(*) مكلوماً: مصاباً بالجرح وسواه.
(*) الطبقات الكبرى لابن سعد، ج1 ص204 والبُحرة: الروضة العظيمة.
(*) السيرة النبوية لابن كثير، ج2 ص217، والبداية والنهاية، ج3 ص72.
(*) البداية والنهاية، ج3 ص83، البحار ج18، ص418 أقرهم: أحسن ضيافتهم.
(*) السيرة النبوية لابن هشام ج1 ص356 و357 عن ابن إسحاق.
(*) الرهج: الفتنة والشغب.
(*) ضوى: لجأ أو أتى ليلاً.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص359.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص359 و360.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص361.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج1 ص362، البداية والنهاية ج3 ص75 عن ابن إسحاق.
(*) السيرة النبوية لابن هشام.
(*) يجدّفوا: يكفروا ويكذّبوا.
(*) الخيف: ما ارتفع عن مسيل الماء.
(*) زاد المعاد، ج2 ص67؛ أعيان الشيعة ج1 ص235.
(*) زاد المعاد، ج2 ص67.
(*) أيمُ الله: يميناً بالله. تقال للقسم بالله.
(*) يذوون: يذبلون ويموتون.
(*) عضّ الزمان: شدته.
(*) الضنق: الضعف والضيق.
(*) ابن ماجه، باب الزهد. خماصاً: ضامري البطون من الجوع. وبطاناً: ممتلئين من الشبع.
(*) زاد المعاد، ج2 ص67.
(*) الأرضة: دويبة تقرض الأخشاب.
(*) يغذون السير: يسرعون.
(*) الوئيد: الصوت الشديد. والمعنى هنا: برزانة وتأنٍّ وبفاعلية مدوية.
(*) تترى: تأتي واحدة بعد أخرى.
(*) رواه النسائي، والحاكم وابن أبي حاتم؛ وفي كتاب: الدعوة إلى الإسلام: كتاب الوعي، رقم 3، أحمد المحمود.
(*) يحثوا: يصبّوا.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص22، مطبعة الجلبي بمصر، 1355هـ/ 1936م.
(*) عبّر الرؤيا: أعربها وأبانها.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، المصدر السابق، ص24.
(*) هيكل، حياة محمد، ص169.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص32.
(*) هيكل، حياة محمد، ص181، السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص58.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص59.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص59.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص59.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص59.
(*) الخدين: الصاحب والصديق والحبيب. وهي تستعمل للمذكر وللمؤنث.
(*) حباه: وهبه.
(*) زاد المعاد، ج2، ص23.
(*) الأصنام، للكلبي، ص16.
(*) الوعثاء: المشقة والتعب.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص60.
(*) مرط الشيء: نتفه.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص61.
(*) زاد المعاد، ج2 ص68.
(*) الرحيق المختوم، ص113.، اختضب بالدماء: تلوّن بلون الدم أي الأحمر. أي صار نعلاه أحمرين من كثرة الدماء النازفة.
(*) زاد المعاد، ج2، ص68.
(*) الشعث: ما تفرق منه ومن متاعه.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص61 و62؛ هيكل، حياة محمد، ص183؛ زاد المعاد، ج2 ص68.
(*) صحيح البخاري، كتاب بدء الخلق ج1 ص458؛ مسلم، باب ما لقي النبي (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) من أذى المشركين؛ زاد المعاد ج2 ص68.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص63.
(*) نصيبين: قاعدة ديار ربيعة.
(*) زاد المعاد، ج2 ص68 و69.
(*) صميم القوم: من أصلهم وخالصهم.
(*) زمزمة الكاهن: صوته.
(*) السجع: ضرب من الكلام حيث تأتي أواخر الكلمات على نمط واحد.
(*) من صفات المجنون.
(*) من أعمال السحرة وصفاتهم.
(*) الكلوح: التجهم والعبوس.
(*) اشرأب: استطال.
(*) انظر: هيكل، حياة محمد، ص167 و168.
(*) النصَب: التعب.
(*) قدم صدق: أي سابقة فضيلة. راجع معجم تفسير مفردات ألفاظ القرآن للمؤلف.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص66.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص66.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص66.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص66.
(*) هذا مثل يُضرب لما فات، أي فات الأمر ولم يعد يجدي شيء.(انظر: ابن هشام، هامش ص66).
(*) أي: ما ادعى النبوة كاذباً أحد من بني إسماعيل (انظر: ابن هشام، هامش ص66).
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، عن: سيرة ابن هشام المصدر السابق؛ السيرة النبوية لدحلان ج1 ص147؛ البداية والنهاية ج3، ص139 و140.
(*) المقصود: نتداول القتال والنصر بيننا وبين أعدائنا.
(*) ظاهروا: تعاونوا عليك، أو: ساعدوا عليك.
(*) كما جاء في الطبقات الكبرى لابن سعد.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص56.
(*) السيرة الحلبية ج2 ص3؛ زاد المعاد ج2 ص73.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3، ص279.
(*) زاد المعاد، ج2 ص73.
(*) الخلة: الهزال والضمور (من الحزن).
(*) مهيضة الجناح: كسيرة.
(*) الإسراء: التنقّل ليلاً، والمعراج الصعود.
(*) للمزيد من التفاصيل عن معجزات الأنبياء مراجعة: «قصص الأنبياء» للمؤلف.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3، ص31.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3، ص31.
(*) غثاء السيل: الورق البالي الذي يجرفه السيل.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص40.
(*) انظر: السيرة لابن هشام، ج2 ص40، والرواية عن الحسن بقول رسول الله (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) «فرفع لي حتى نظرت إليه».
(*) ضَجَنان: جبل بناحية تهامة، على عدة أميال من مكة.
(*) تصوب: تنزل من علٍ.
(*) البيضاء: عقبة قرب مكة من قبل ذي طوى.
(*) التنعيم: موضع بمكة على فرسخين منها.
(*) الغرارتان: العِدلان من الصوف والشعر.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ص43 و44.
(*) ندّ البعير: نفر.
(*) زاد المعاد، ج2، ص73.
(*) المصدر السابق، ص74، والسيرة النبوية لابن هشام ج2 ص71 و72.
(*) الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3 ص309.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص73 و74.
(*) انظر المصدر السابق لابن هشام ص75.
(*) السيرة النبوية لابن هشام ج2 ص80؛ الرحيق المختوم ص132.
(*) الطبقات الكبرى لابن سعد، ج3، ص117 - 118.
(*) الطبقات الكبرى لابن سعد، ج1 - قسم 1 - ص149.
(*) زاد المعاد، ج2 ص75.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص84.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص84.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص84 و85. والكابر: الجدّ.
(*) سنن النسائي ج7 ص138 - 139؛ صحيح البخاري ج4 ص156؛ صحيح مسلم ج2 ص16 و17.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص85.
(*) السيرة لابن هشام، المصدر السابق (ويروى أيضاً «بل اللدم اللدم، والهدم الهدم. فاللدم - جمع لادم - أهله الذي يلتدمون عليه إذا مات، وهو من لدمت صدرها، إذا ضربته. انظر السيرة لابن هشام ج2 هامش ص85.
(*) راجع: السيرة لابن هشام، المصدر السابق ص88 و89، والصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج3 ص316 و317.
(*) دلائل النبوة للبيهقي ج2 ص450؛ البداية والنهاية ج3 ص162؛ السيرة النبوية لابن كثير ج2 ص201 وغيرها..
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص89.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص89.
(*) سئل علي بن عثّام: لم سُموا نقباء؟ قال: النقيب: الضمين، ضمنوا لرسول (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) إسلام قومهم فسموا بذلك نقباء (انظر: مختصر تاريخ ابن عساكر، ج9 ص238).
(*) الرحيق المختوم، ص134.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص88 (عن ابن إسحاق، عن: عبد الله بن أبي بكر).
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص90.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص90.
(*) الأشاوس: الأقوياء الأشداء.
(*) الوغى: ساحة الحرب.
(*) أي تمرسوا بها من كثرة ما أصابتهم بالبلايا.
(*) زاد المعاد، ج2 ص75.
(*) زاد المعاد، ج2 ص75.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص95.
(*) في قرن أي مقترنين أنت والكلب.
(*) انظر في رواية أم سلمة: السيرة لابن هشام، ج2 ص112 و113.
(*) الخطام: حبل يجعل في عنق البعير.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص121.
(*) خافقة أبوابها: كناية عن فراغ البيوت. وليس فيها ديّار: وليس فيها ساكن.
(*) قال ابن هشام: وهذا البيت لأبي داود الإِيادي في قصيدة له.
(*) الحوب: التوجع.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص123.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص124.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص125.
(*) ورد في «زاد المعاد» أن الذين اجتمعوا على دار النبي (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) لقتله، هم: أبو جهل، والحكم بن العاص، وعقبة بن أبي معيط، والنضر بن الحارث، وأمية بن خلف، وزمعة ابن الأسود، وطعيمة بن عدي، وأبو لهب، وأبيّ بن خلف، ونبيه ومنبّه ابنا الحجاج (انظر زاد المعاد، ج2 ص77).
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2 ص126 و127.
(*) الرحيق المختوم، ص149، عن: رحمة للعالمين ج1 ص96.
(*) القافّة: مقتفو الأثر.
(*) زاد المعاد، ج2، ص77.
(*) العسقلاني، فتح الباري، ج7 ص336.
(*) يعفي عليه: يغطي أثره.
(*) زاد المعاد، ج2، ص77.
(*) زاد المعاد، ج2، ص78.
(*) كبت الفرس: وقعت.
(*) لزّ: شدّ.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص135. أدنه: قرّبه.
(*) السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص135.
(*) زاد المعاد، ج2 ص78.
(*) العازب: البعيد عن المرئي
(*) مرملين: كناية عن شدة الفقر ولا يملكون إلا الرمل، مسنتين: أي في سنة قحط والمراد يعانون القحط والجدب.
(*) زاد المعاد، ج2 ص78.
(*) أبلج: مشرق.
(*) قسيم: جميل الوجه.
(*) دعج: سعة العين مع سواد.
(*) أقرن: مقرون الحاجبين.
(*) أي في قوله الفصل بين الحق والباطل. ولا نزر: أي ليس تافهاً.
(*) الهذر: الخلط في الكلام.
(*) ربعة: لا طويل ولا قصير.
(*) تقحمه عين: تحتقره.
(*) تشنؤه: تبغضه.
(*) غصن بين غصنين: هو ورفيقاه.
(*) مفند: في الرأي مخطئ. وفي الهيئة: فيه ضعف وضمور.
(*) زاد المعاد، ص79.
(*) الجوارح: أعضاء الجسم.



مقدمة الكتاب
القسمُ الأوّل
القِسم الثاني
القِسم الثالِث
القسم الرابع
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢